مؤسسة الوليد للإنسانية 

مؤسسة الوليد للإنسانية 

القائمة

أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية                 سمؤ الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود 

تمكين المرأة والشباب

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً.  وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030.  المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة.  علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة:

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع اتفاقيات تعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية؛ وذلك بهدف دعم مشاركة المرأة والشباب في أنشطة الكشافة على المستوى المحلي والدولي، وتشجيع مشاركة أكبر عدد ممكن في أنشطة التطوع المجتمعي ذات الصلة بقطاع التعليم العالي. وتنسجم هذه الشراكات مع هدف رؤية السعودية 2030 المتمثل بحشد مليون فرد في المملكة للتطوع سنوياً. وتهدف اتفاقية الشراكة إلى مواءمة البرامج التطوعية في الجامعات السعودية مع إطار عمل المنظمة العالمية للحركة الكشفية، بالإضافة إلى إعداد الطالبات والطلاب للمشاركة في مشاريع التنمية غير الهادفة للربح. وعلاوة على ذلك، سوف تسهم البرامج بتحسين المشاركة المجتمعية من خلال إقامة شراكات مع مؤسسات خارجية ضمن المجتمع؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) بحلول عام 2030. المبادرة التي تم إطلاقها مؤخراً هي الأولى في المملكة، وتهدف إلى إعداد مجموعات كشافة نسائية وشبابية منظمة في الجامعات السعودية. وتم توقيع اتفاقيتين مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وجامعة الأمير سلطان؛ وهما أول جامعات يتم التوقيع معهما. كما سيتم عقد اتفاقيات مع ثلاث جامعات أخرى خلال هذا العام، في حين ستشمل الاتفاقيات المزيد من الجامعات في جميع أنحاء المملكة. علقت صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود، عضو في الصندوق الكشفي العالمي ورئيسة لجنة فتيات الكشافة في السعودية على أهمية تشجيع الشباب للمشاركة في برامج التطوع قائلة: "إن بلداننا بحاجة إلى تمكين وتشجيع النساء والشباب على المساهمة الإيجابية في مسيرة النمو والتطور في مجتمعاتنا. بالتالي، فإن أنشطة الكشافة هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتطوير المهارات والمعرفة والشعور بالمسؤولية اللازمة لتحسين رفاهية مجتمعاتنا المحلية والعالمية." وتعليقاً على اتفاقية الشراكة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "تلعب المرأة السعودية دوراً هاماً في مسيرة التنمية في المملكة العربية السعودية والمنطقة ككل. إنني أؤمن إيماناً راسخاً بأن تمكين المرأة سينعكس أثره بشكل مضاعف على الأسرة والمجتمعات والدول، وتحقيق فوائد طويلة الأمد، إلى جانب إلهام النساء الأُخريات خصوصاً الفتيات الصغيرات للمشاركة في المجتمع ودفع عجلة التقدم في المجالات البيئية والقطاعات الاقتصادية في المملكة. نحن فخورون بالعمل مع شركائنا لدعم رؤية المملكة لمتمثل بحشد مليون فرد للتطوع سنوياً، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في نفس الوقت." وفي هذا الإطار، تعتبر صاحبة السمو الأميرة سما بنت فيصل آل سعود أول رئيسة للجنة فتيات الكشافة في المملكة العربية السعودية. ومن خلال دورها كرئيسة للجنة فتيات الكشافة، تكرس الأميرة سما جهودها في إعداد الفتيات إعداداً متكاملاً من جميع الجوانب حتى يكن مواطنات يسعين للخدمة المجتمعية لأنفسهن ولوطنهن. بالإضافة إلى ذلك، تسهم الأميرة سما بتزويد الفتاة السعودية بالمهارات اللازمة التي تسهم في صقل شخصيتها وترسيخ المبادئ والقيم السامية لديها. وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" الدعم وأنفقت أكثر من 4 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تتعاون مع المنظمة العالمية للحركة الكشفية لتأسيس العمل الكشفي النسائي في الجامعات لأول مرة في السعودية

2022-06-27تمكين المرأة والشباب

وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية لتعزيز التعاون في المجالات المشتركة بين الطرفين، والتي تتضمن كافة المجالات التي تخدم مختلف القطاعات المتعلقة بمجال الحرف والحرفيين، ومجال التطوع والحفاظ على الهوية، إنطلاقاً من أهمية التنسيق بين الطرفين ولرغبتهما في توسيع مجالات التعاون فيما بينهما بما يخدم ويحقق أهدافهما وتوجهاتهما.  وقع مذكرة التفاهم كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية والسيد جيري إنزيريلو الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، حيث تشتمل على التعاون في دعم وتمهير الحرفيين في صناعة القطع والمنتجات وعرض أعمالهم في مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية.  من جهتها أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود على الدور المحوري الذي يشكله التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية وهيئة تطوير بوابة الدرعية في تعزيز مكانة الإرث والهوية الثقافية، وتبادل البيانات والإحصاءات والدراسات ذات العلاقة، والمبادرات التسويقية، والتعاون في المبادرات والفعاليات الثقافية، وتنمية القدرات في مجال الفنون والثقافة، معربة عن اعتزازها بهذا التعاون مع الهيئة فيما يخدم الحفاظ على الموروث الثقافي، انطلاقاً من حرص مؤسسة الوليد للإنسانية عبر برامجها الشاملة على الإسهام في دعم منظومة العمل الاجتماعي وخدمة الإنسان السعودي.  ونوه السيد جيري إنزيريلو في معرض حديثه حول مذكرة التفاهم بأهميتها في دعم التعاون في البرامج التطوعية والخدمة المجتمعية من خلال التنسيق بين الطرفين للمبادرات التطوعية -على سبيل المثال لا الحصر- البرامج الكشفية، بالإضافة إلى التعاون في تمكين الشباب في الأعمال التطوعية والخدمة المجتمعية والمجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك.  وأشار السيد إنزيريلو إلى أن التعاون بين هيئة تطوير بوابة الدرعية ومؤسسة الوليد للإنسانية يأتي منسجماً من استراتيجيات الهيئة وأهدافها الطموحة لخدمة التنمية المحلية والحفاظ على الإرث الثقافي للدرعية وإبراز أصالة الموروث الحضاري فيها وتعميق الأثر التنموي الاجتماعي جنباً إلى جنب مع أعمالها المرتبطة بالبنية الأساسية والخدمات والمرافق التي تعمل الهيئة على إنجازها في إطار مشروعها الضخم لتطوير الدرعية.

وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية لتعزيز التعاون في المجالات المشتركة بين الطرفين، والتي تتضمن كافة المجالات التي تخدم مختلف القطاعات المتعلقة بمجال الحرف والحرفيين، ومجال التطوع والحفاظ على الهوية، إنطلاقاً من أهمية التنسيق بين الطرفين ولرغبتهما في توسيع مجالات التعاون فيما بينهما بما يخدم ويحقق أهدافهما وتوجهاتهما. وقع مذكرة التفاهم كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية والسيد جيري إنزيريلو الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، حيث تشتمل على التعاون في دعم وتمهير الحرفيين في صناعة القطع والمنتجات وعرض أعمالهم في مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية. من جهتها أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود على الدور المحوري الذي يشكله التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية وهيئة تطوير بوابة الدرعية في تعزيز مكانة الإرث والهوية الثقافية، وتبادل البيانات والإحصاءات والدراسات ذات العلاقة، والمبادرات التسويقية، والتعاون في المبادرات والفعاليات الثقافية، وتنمية القدرات في مجال الفنون والثقافة، معربة عن اعتزازها بهذا التعاون مع الهيئة فيما يخدم الحفاظ على الموروث الثقافي، انطلاقاً من حرص مؤسسة الوليد للإنسانية عبر برامجها الشاملة على الإسهام في دعم منظومة العمل الاجتماعي وخدمة الإنسان السعودي. ونوه السيد جيري إنزيريلو في معرض حديثه حول مذكرة التفاهم بأهميتها في دعم التعاون في البرامج التطوعية والخدمة المجتمعية من خلال التنسيق بين الطرفين للمبادرات التطوعية -على سبيل المثال لا الحصر- البرامج الكشفية، بالإضافة إلى التعاون في تمكين الشباب في الأعمال التطوعية والخدمة المجتمعية والمجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك. وأشار السيد إنزيريلو إلى أن التعاون بين هيئة تطوير بوابة الدرعية ومؤسسة الوليد للإنسانية يأتي منسجماً من استراتيجيات الهيئة وأهدافها الطموحة لخدمة التنمية المحلية والحفاظ على الإرث الثقافي للدرعية وإبراز أصالة الموروث الحضاري فيها وتعميق الأثر التنموي الاجتماعي جنباً إلى جنب مع أعمالها المرتبطة بالبنية الأساسية والخدمات والمرافق التي تعمل الهيئة على إنجازها في إطار مشروعها الضخم لتطوير الدرعية.

"بوابة الدرعية" ومؤسسة الوليد للإنسانية توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون المشترك

مشروعي الإسكان والسيارات

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة الثامنة والإعلان عن الدفعة التاسعة من

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة الثامنة والإعلان عن الدفعة التاسعة من "مشروعي الإسكان والسيارات" واللذان يهدفان لتوفير 10,000 مسكن و10,000 سيارة خلال عشر سنوات في جميع مناطق المملكة للفئة الأكثر احتياجا. حتى الآن مكنت مؤسسة الوليد للإنسانية 22,666 مواطن ومواطنة من امتلاك مسكن وسيارة من خلال "مشروعي الإسكان والسيارات" إذ بلغ عدد مستفيدي مشروع الإسكان 15,666 مستفيد وعدد مستفيدي مشروع السيارات 7,000 مستفيد. انطلاقاً من سعي مؤسسة الوليد للإنسانية إلى تحسين مستوى المعيشة للمواطنين السعوديين من خلال مشاريع تنموية مختلفة، أطلقت المؤسسة مشاريع عدة ومن أبرزها "مشروعي الإسكان والسيارات" المعنيان بدعم الأسر السعودية من أجل الحد من تكاليف السكن ومصاريف التنقلات. وما يميز المشروعين أنهما لا يشترطان أي رسوم للتسجيل ولا يوجد حد عمري للمستفيد أو المستفيدة، كما يعد "مشروعي الإسكان والسيارات" من أكبر مبادرات المؤسسة إذ يستهدف المواطنين والمواطنات السعوديين المؤهلين ضمن شروط ومعايير محددة للإستفسار على البريد الإلكتروني لدى مؤسسة الوليد للإنسانية [email protected] إيماناً من مؤسسة الوليد للإنسانية بأهمية دعم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وتسخير الخدمات لهم من أجل أن يحظوا بحياة كريمة تضمنت الدفعة الثامنة على عدد كبير من المستفيدين من ذوي الاحتياجات الخاصة لمشروعي الإسكان والسيارات. قام سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود بالإعلان عن تسليم الدفعة الثامنة وأسماء مستفيدي الدفعة االتاسعة على حساب سموه في تويتر @alwaleed_talal. إذ يمكن الاطلاع على أسماء مستفيدي "مشروعي الإسكان والسيارات" من خلال منصة تويتر لأكثر من 37 عاما، دعمت وشرعت الوليد للإنسانية تنفيذ مشاريع في أكثر من 164 دولة بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. نحن نتعاون مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر وتمكين المرأة والشباب وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطوف وتسامح وقبول.

22,666 مستفيد من مشروعي الإسكان والسيارات من إجمالي الدفعات التسعة المقدمة من مؤسسة الوليد للإنسانية

مشروعي الإسكان والسيارات

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة السابعة من

مؤسسة الوليد للإنسانية، أعلن عن تسليم الدفعة السابعة من "مشروعي الإسكان والسيارات" إلى 2600 مستفيد. ويندرج هذا التبرع ضمن "مشروعي الإسكان والسيارات" والذي تهدف من خلاله المؤسسة إلى توزيع 10,000 مسكن و10,000 سيارة خلال 10 سنوات في جميع مناطق المملكة للفئة الغير مؤهلة للحصول على سكن من وزارة الإسكان. تسعى المؤسسة إلى تحسين مستوى المعيشة للمواطنين السعوديين من خلال مشاريع تنموية مختلفة، ومن أبرزها توفير 10,000 وحدة سكنية. فمن خلال هذا البرنامج تطمح المؤسسة لمساعدة المواطنين السعوديين ورفع مستوى المعيشة وذلك عن طريق الحد من تكاليف السكن. كما يصبوا مشروع توفير 10,000 سيارة أيضا لرفع نسبة دخل الأسرة السعودية لما سيتم توفيره من مصاريف التنقلات وغيرها. نظرا لحرص مؤسسة الوليد للإنسانية للتطوير المستمر ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمجتمع فقد قامت المؤسسة للأخذ بعين الاعتبار هيكلة الأسرة من حيث عدد أفراد كل أسرة وتوفير السكن الملائم مما أدى للتأخر عن إعلان الدفعة السابعة. بعد أن قامت المؤسسة بزيارات ميدانية للعوائل المحتاجة ودراسة احتياجاتهم، قامت المؤسسة بتسليم وحدات سكنية فورية عبارة عن فلل مساحة الواحدة 400 متر مربع لجميع مستفيدي الإسكان من الدفعة السادسة، حيث أنها تقع بمنطقة الحائر بالرياض. ومما يميز "مشروعي الإسكان والسيارات" أنه بدون أي رسوم ولا يوجد حد عمري للمستفيد. ويعد "مشروعي الإسكان والسيارات" من أكبر مبادرات المؤسسة حيث يستهدف المواطنين والمواطنات السعوديين المؤهلين بناءاً على مجموعة من المعايير التي وضعتها مؤسسة الوليد للإنسانية. قام سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود بالإعلان عن تسليم الدفعة السادسة وأسماء مستفيدي الدفعة السابعة على حساب سموه في تويتر @alwaleed_talal. الجدير بالذكر أن جميع مستفيدي "مشروعي الإسكان والسيارات" مذكورة أسمائهم على موقع المؤسسة. وفي هذه المناسبة صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام المؤسسة: "انطلاقاً من إيمان صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، بأنه من حق كل مواطن أن يعيش حياة أفضل، يسعدنا أن نعلن عن الدفعة السابعة من الوحدات السكنية والسيارات. نأمل أن تساهم هذه الخطوة في تغيير حياة العديد من الأسر في المملكة ومنحهم مستقبل مشرق." لأكثر من 37 عاما، دعمت وشرعت الوليد للإنسانية تنفيذ مشاريع في أكثر من 124 دولة بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. نحن نتعاون مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر وتمكين المرأة والشباب وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطوف وتسامح وقبول. وذلك ما يتفق عليه مجلس الأمناء الذي يضم كل من صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود النائب الأول لرئيس مجلس الأمناء، وصاحبة السمو الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الأمناء، وصاحبة السمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية، والدكتور يوسف العثيمين أمين عام منظمة التعاون الإسلامي و وزير الشؤون الاجتماعية السابق ، و الأستاذة ندى الصقير المدير العام التنفيذي للشؤون المالية والإدارية في المكتب الخاص للأمير الوليد وأمين الصندوق لمؤسسة الوليد للإنسانية، و الدكتور الشيخ علي النشوان المستشار الديني لرئيس مجلس الأمناء.

2600 مستفيد من مشروعي الإسكان والسيارات للدفعة السابعة المقدم من مؤسسة الوليد للإنسانية

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية بالشراكة مع مجلس حقوق الإنسان جاهدة لدعم الناس وتمكين المرأة وتنمية المجتمعات

تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية بالشراكة مع مجلس حقوق الإنسان جاهدة لدعم الناس وتمكين المرأة وتنمية المجتمعات

‏تماشياً مع رؤية رئيس مجلس أمنائنا صاحب السمو الملكي الأمير ‎الوليد بن طلال بتوفير مسكن للأفراد وعمل مؤسستنا الدؤب على تطبيقها!    فخورين بأميننا العام الأميرة ‎لمياء بنت ماجد آل سعود التي حازت على جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال الإسكان   ‎ معاً_من_أجل_الإنسان

‏تماشياً مع رؤية رئيس مجلس أمنائنا صاحب السمو الملكي الأمير ‎الوليد بن طلال بتوفير مسكن للأفراد وعمل مؤسستنا الدؤب على تطبيقها! فخورين بأميننا العام الأميرة ‎لمياء بنت ماجد آل سعود التي حازت على جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال الإسكان ‎ معاً_من_أجل_الإنسان

تمكين المرأة والشباب

تماشياً مع عمل مؤسسة الوليد للإنسانية، في مجال تمكين المراة قانونياً، واستكمالاً لرؤية المملكة 2030 في تنمية الإقتصاد والتحول الرقمي تم توقيع مذكرة تعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي لبناء برنامج تدريبي مشترك يخص تدريب المحاميات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الممكنة لها لإطلاق أول دفعة في المحاميات السعوديات المتخصصات في البيانات. واستكمالاً لمبادرة واعية الممثلة بمكتب المحامي فيصل الطايع للمحاماة تم توقيع إطلاق المرحلة السابعة في تدريب وتمكين المحامين والمحاميات الهادف إلى تمكين المرأة في الجوانب القانونية ونشر الثقافة والوعي القانوني وتقديم الاستشارات وتبني القضايا وتمثيل السيدات أمام المحاكم والجهات المختصة وتدريب المحامين والمحاميات.  تحرص الإتفاقيتان على دعم تمكين المرأة في المملكة لمعالجة كافة التحديات التي تواجهها المرأة السعودية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال إطلاق برنامج شامل يهدف إلى نشر الوعي والمعرفة الرقمية وتأهيل كوادر وطنية ذات كفاءة عالية لدفع بعملية التحول الرقمي، بالإضافة الى تمكين المتدربات في مجال حماية البيانات الشخصية وافضل الممارسات العالمية والرخص المهنية المرتبطة بها.

تماشياً مع عمل مؤسسة الوليد للإنسانية، في مجال تمكين المراة قانونياً، واستكمالاً لرؤية المملكة 2030 في تنمية الإقتصاد والتحول الرقمي تم توقيع مذكرة تعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي لبناء برنامج تدريبي مشترك يخص تدريب المحاميات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الممكنة لها لإطلاق أول دفعة في المحاميات السعوديات المتخصصات في البيانات. واستكمالاً لمبادرة واعية الممثلة بمكتب المحامي فيصل الطايع للمحاماة تم توقيع إطلاق المرحلة السابعة في تدريب وتمكين المحامين والمحاميات الهادف إلى تمكين المرأة في الجوانب القانونية ونشر الثقافة والوعي القانوني وتقديم الاستشارات وتبني القضايا وتمثيل السيدات أمام المحاكم والجهات المختصة وتدريب المحامين والمحاميات. تحرص الإتفاقيتان على دعم تمكين المرأة في المملكة لمعالجة كافة التحديات التي تواجهها المرأة السعودية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال إطلاق برنامج شامل يهدف إلى نشر الوعي والمعرفة الرقمية وتأهيل كوادر وطنية ذات كفاءة عالية لدفع بعملية التحول الرقمي، بالإضافة الى تمكين المتدربات في مجال حماية البيانات الشخصية وافضل الممارسات العالمية والرخص المهنية المرتبطة بها.

مؤسسة الوليد للإنسانية تطلق أول مبادرة من نوعها لتأهيل المحاميات السعوديات المتخصصات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي

وتم توقيع الإتفاقيتان بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، الأستاذة نجلاء الجعيد، المدير التنفيذي للمبادرات المحلية بالمؤسسة، الأستاذ محمد القرني الرئيس التنفيذي لأكاديمية سدايا، الأستاذ فيصل الطايع المدير العام لمكتب المحامي فيصل الطايع للمحاماة.  وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

وتم توقيع الإتفاقيتان بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، الأستاذة نجلاء الجعيد، المدير التنفيذي للمبادرات المحلية بالمؤسسة، الأستاذ محمد القرني الرئيس التنفيذي لأكاديمية سدايا، الأستاذ فيصل الطايع المدير العام لمكتب المحامي فيصل الطايع للمحاماة. وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود 

عُينت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية خلال اجتماع عُقد في مقر مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الرياض.  كما سلطت صاحبة السمو الملكي الضوء على القضايا الحضرية الرئيسية من خلال مشاركتها في فعاليات البرنامج كأول سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية، وقد عُينت في عام 2020. ومن الفعاليات التي شاركت بها المنتدى الحضري العالمي والاحتفال العالمي باليوم العالمي للموئل للعام 2020.  وقد دعت صاحبة السمو الملكي إلى مواضيع مختلفة، من ضمنها مدن خالية من العنف ضد النساء والفتيات وسرعة التصدي لجائحة كوفيد-19 في المناطق الحضرية، بالإضافة إلى دعم حشد الموارد لعدد من المشاريع التي تستهدف الإسكان للفئات الأكثر ضعفًا والاستجابة لجائحة كوفيد-19 والعمل المناخي في بدان عديدة، من ضمنها العراق وفلسطين والسودان واليمن وتونس.

عُينت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية خلال اجتماع عُقد في مقر مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الرياض. كما سلطت صاحبة السمو الملكي الضوء على القضايا الحضرية الرئيسية من خلال مشاركتها في فعاليات البرنامج كأول سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المنطقة العربية، وقد عُينت في عام 2020. ومن الفعاليات التي شاركت بها المنتدى الحضري العالمي والاحتفال العالمي باليوم العالمي للموئل للعام 2020. وقد دعت صاحبة السمو الملكي إلى مواضيع مختلفة، من ضمنها مدن خالية من العنف ضد النساء والفتيات وسرعة التصدي لجائحة كوفيد-19 في المناطق الحضرية، بالإضافة إلى دعم حشد الموارد لعدد من المشاريع التي تستهدف الإسكان للفئات الأكثر ضعفًا والاستجابة لجائحة كوفيد-19 والعمل المناخي في بدان عديدة، من ضمنها العراق وفلسطين والسودان واليمن وتونس.

تم تعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود للمرة الثانية كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية

فإن شراكتنا مع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ستدعم جهودنا على معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثارها على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنستمر بمواصلة بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين

وتعليقًا على هذا التعيين، صرحت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود "يشرفني أن يتم تعييني للمرة الثانية كسفيرة إقليمية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية. فإن شراكتنا مع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ستدعم جهودنا على معالجة القضايا المتعلقة بالتوسع الحضري وآثارها على المجتمعات والاقتصادات والبيئات. وسنستمر بمواصلة بناء الجسور من أجل مستقبل أكثر تعاطفًا وتسامحًا مع شركائنا الرئيسيين."


ووقعت صاحبة السمو الملكي خطاب التعيين بحضور المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، السيدة ميمونة محمد شريف، والممثل الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في الدول العربية، الدكتور عرفان علي، ومدير مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في المملكة العربية السعودية، الدكتور أيمن الحفناوي.


وصرحت السيدة ميمونة محمد شريف: "أظهرت صاحبة السمو الملكي أقصى درجات الالتزام بدعم برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والدعوة إلى أهمية الوصول إلى مدن أكثر استدامة ومرونة وشمول في السنوات الثلاث الماضية أثناء تعاون البرنامج مع صاحبة السمو بصفتها سفيرة النوايا الحسنة للبرنامج في الدول العربية."


ويحرص برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية على استمرار التعاون مع صاحبة السمو الملكي للأعوام 2022 و 2023 وما بعدها، في جميع المجالات ذات الصلة بالقضايا الحضرية، ومن ضمنها العمل المناخي، والاستجابة للأزمات الحضرية، والإسكان، والدعوة إلى الوصول إلى مدن أفضل للجميع.

نمكن المرأة والشباب لبناء غد أفضل يجب تسخير مواهب ومهارات النساء والشباب أينما كانوا. فمن خلال شراكاتنا، نهدف إلى توفير الوسائل والتسهيلات التي يحتاجها الموهوبون والمحترفون من جيل الشباب لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، كما نهدف إلى منح النساء حقوقهن بالكامل من حيث التعليم والتوظيف والحرية الفكرية. سويًا نسعى إلى تحقيق المساواة لحقوق النساء والشباب من خلال تزويدهم بمنصات تضمن مشاركتهم وتفعيل أدوارهم في المجتمعات، فالتغيير الذي نسعى له عالمي وقابل للقياس.

نمكن المرأة والشباب لبناء غد أفضل يجب تسخير مواهب ومهارات النساء والشباب أينما كانوا. فمن خلال شراكاتنا، نهدف إلى توفير الوسائل والتسهيلات التي يحتاجها الموهوبون والمحترفون من جيل الشباب لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، كما نهدف إلى منح النساء حقوقهن بالكامل من حيث التعليم والتوظيف والحرية الفكرية. سويًا نسعى إلى تحقيق المساواة لحقوق النساء والشباب من خلال تزويدهم بمنصات تضمن مشاركتهم وتفعيل أدوارهم في المجتمعات، فالتغيير الذي نسعى له عالمي وقابل للقياس.

إتفاقية التنمية الإجتماعية

وقعت مؤسسة الوليد للإنسانية اتفاقية تعاون مع مركز إدراك للاستشارات الطبية لتقديم برنامج تدريب وإشراف الأخصائي النفسي من منسوبي وزارة الموارد البشرية و التنمية الاجتماعية العاملين بالإدارة العامة للحماية والإدارة العامة لرعاية الأيتام ودور الضيافة الاجتماعية.  وبحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد اَل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية

وقعت مؤسسة الوليد للإنسانية اتفاقية تعاون مع مركز إدراك للاستشارات الطبية لتقديم برنامج تدريب وإشراف الأخصائي النفسي من منسوبي وزارة الموارد البشرية و التنمية الاجتماعية العاملين بالإدارة العامة للحماية والإدارة العامة لرعاية الأيتام ودور الضيافة الاجتماعية. وبحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد اَل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، تم توقيع الاتفاقية كلاً من المدير التنفيذي للمبادرات الوطنية بالمؤسسة الأستاذة /أمل بنت عمر الكثيري، والمدير العام لمركز إدراك للاستشارات الطبية البروفسور/ عبدالله السبيعي، وعدد من مسؤولي الجهتين في مقر المؤسسة بالرياض. وذكر المدير العام لمركز إدراك للاستشارات الطبية البروفيسور عبدالله بن سلطان السبيعي أننا في إدراك نؤمن بأن الإنسان هو عماد الأمة والمجتمع وأن إدراكه لمكامن قوته وجوانب ضعفه هو أساس نجاحه ، لذلك نقدم تدريباً احترافياً للمختصين في المجالات النفسية والاجتماعية والتربوية، من خلال ندوات ودورات معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ، كما نقدم دورات تطويرية وتثقيفية لغير المختصين بهدف تطوير قدرات الحضور على معرفة إمكاناتهم وتحسين مهاراتهم الحوارية والتخطيطية والسلوكية، وتكيفهم مع ضغوط الحياة . ومن جانبها، أعربت الأستاذة أمل الكثيري عن مدى أهمية هذه الاتفاقية في تكاثف الجهود المبذولة للتمكين النفسي والإقتصادي لأفراد المجتمع السعودي لنساهم في تحقيق طموحهم. وتعتبر هذه الاتفاقية المرحلة الثانية والمكملة لمبادرة دار الضيافة الاجتماعية والتي بدأتها مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالتعـاون مـع وزارة العمـل والتنميـة الاجتماعية ومدينــة الأميــر ســلطان للخدمــات الإنســانية لتأهيل فتيـات دار الضيافـة مـن الناحيـة النفسـية والاجتماعية لتمكيـنهم مهنيـا واقتصاديا مـن خـلال برامـج التدريـب والتوظيـف مـع العديـد من شـركاء المؤسسة في مجـالات عـدة والتـي تتماشـى مـع قـدرات وطمـوح الفتيـات. على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار ريال سعودي، ونفّذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معًا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفا وتسامحا وقبولا.

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" توقع اتفاقية تعاون مع مركز إدراك للاستشارات الطبية لتمكين نزيلات دور الحماية والأيتام والضيافة من خلال تدريب منسوبي وزارة الموارد البشرية والتنمية بمسمى أخصائي نفسي

تنمية المجتمعات 

حصدت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، إضافةً لتسمية سموها كعضو فخري للمجلس الاستشاري في الدورة الثامنة من القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي التي تعتبر أكبر منصة للموارد البشرية للقطاع الحكومي في المنطقة.  وحصلت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، على هذه الجائزة تقديراً لعملها النموذجي ومهاراتها القيادية كجزء من مؤسسة الوليد للإنسانية

حصدت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، إضافةً لتسمية سموها كعضو فخري للمجلس الاستشاري في الدورة الثامنة من القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي التي تعتبر أكبر منصة للموارد البشرية للقطاع الحكومي في المنطقة. وحصلت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، على هذه الجائزة تقديراً لعملها النموذجي ومهاراتها القيادية كجزء من مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية". وتستمد سموها إلهامها من رؤية صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، التي تهدف إلى بناء عالم يسوده التسامح والقبول والمساواة والعدل. نجحت سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود خلال منصبها بالإشراف على قيادة فريق عمل نسائي بالكامل، حيث تركّز سعيهن على دعم تنمية المجتمعات ومد يد العون عند وقوع الكوارث وتمكين النساء والشباب وبناء الجسور بين الثقافات في أكثر من 189 دولة في منطقة الشرق الأوسط وجميع أنحاء العالم. وتنبع كل هذه المبادرات من الالتزام العميق لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بدعم المجتمعات الضعيفة والمحرومة لخلق مستقبل أفضل وأكثر استدامة لهم. وعقدت الأميرة لمياء، بصفتها مناصرة عالمية لجهود تمكين المرأة والشباب، جلسة حوار حول المجالات الجوهرية التي ينبغي على المجتمعات والحكومات التركيز عليها من أجل القضاء على عدم المساواة وخلق فرص اقتصادية للجميع وتعزيز وصول كافة سكان المنطقة إلى الموارد التي يحتاجونها. وفي تعليقها على هذه الجائزة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": “إنه لشرف كبير أن أحصل على جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً»، كما أود توجيه شكرٍ خاص للجنة المنظمة لاختياري كعضوٍ فخري في المجلس الاستشاري لهذه القمة المميزة. يعود الفضل في جميع الإنجازات التي حققتها حتى الآن في الوليد للإنسانية "العالمية" إلى التعاون والعمل الجماعي للفريق، وسعينا الدؤوب لخلق مستقبل أفضل لكل المحتاجين حول العالم". وتابعت سموها: "لقد تمكّنا من قطع خطوات كبيرة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط نحو دعم وتمكين النساء والشباب في أماكن العمل. ومع تطلعنا إلى ملامح العالم ما بعد جائحة فيروس كورونا، يجب علينا أن نواصل عملنا في تسخير روح التعاون من أجل تحقيق هدفنا المشترك المتمثل في بناء عالم أكثر مساواةً وازدهاراً للجميع". تجدر الإشارة إلى أن القمة الحكومية للموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي عقدت على مدار ثلاثة أيام بعنوان "من رد الفعل إلى الاستجابة، ومن إعادة التفكير إلى إعادة الابتكار، ومن إعادة التشغيل إلى إعادة التحول". وجمعت القمة عدد من قادة المنطقة بهدف أساسي هو التعرف على متخصصي الموارد البشرية وتمكينهم، بالإضافة إلى الاتصال وإعادة تصور وإنشاء أدوات ونماذج مؤثرة لإلهام أجيال المستقبل. على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار سعودي، ونفذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معاً، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفاً وتسامحاً وقبولاً.

صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود تحصل على جائزة أفضل قيادي لاستراتيجية «الموظف أولاً» وعضوية فخرية في المجلس الاستشاري

إعدادات ملفات تعريف الارتباط
X
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "GDPR" ليقدم لك تجربة تصفح أفضل.
يمكنك قبولها جميعًا، أو اختيار أنواع ملفات تعريف الارتباط التي ترغب في السماح بها.
إعدادات الخصوصية
اختر ملفات تعريف الارتباط التي ترغب في السماح بها أثناء تصفح هذا الموقع. يرجى ملاحظة أنه لا يمكن تعطيل بعض ملفات تعريف الارتباط، لأنه لا يمكن لموقع الويب العمل بدونها.
أساسية
لمنع البريد العشوائي، يستخدم هذا الموقع Google Recaptcha في نماذج الاتصال الموجودة به.

قد يستخدم هذا الموقع أيضًا ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالتجارة الإلكترونية وأنظمة الدفع التي تعتبر ضرورية لموقع الويب ليعمل بشكل صحيح.
خدمات جوجل
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط من Google للوصول إلى بعض البيانات مثل الصفحات التي تزورها وعنوان IP الخاص بك. قد تتضمن خدمات Google المتوفرة على هذا الموقع ما يلي:

- خرائط جوجل
- الخطوط المستخدمة في جوجل
معتمدة على البيانات
قد يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتسجيل سلوك الزائر، وتتبّع تفاعلات الزائرين مع الإعلانات، وبناء قاعدة جماهيرية، بما في ذلك من:

- إحصاءات جوجل
- تتبع التفاعلات (التحويلات) مع إعلانات جوجل
- الفيسبوك (ميتا بِكسل)